Wednesday, April 27, 2011

Great picture from imazighen in Tangier the 24th of Abril 2011

إعتصام أمازيغي ناجح أمام مجلس اليزمي والصبار Successful Amazigh Sit in front of the National Council of Human Rights leaded by Driss El Yazami & Mohamed Sabbar






تمازغا بريس



مباشرة بعد مسيرات يوم الأحد 24 أبريل 2011، توجهت وفود وحشود أمازيغية من مختلف مناطق المغرب جنوبا وشرقا، غربا وشمالا إلى العاصمة الرباط، حيث بدأت الفعاليات الأمازيغية تصل إلى الرباط مع الساعات الأخيرة من ليلة الأحد المنصرم، لا لشيء سوى لمساندة معتقليهم مصطفى أسايا وحميد أعطوش القابعين في سجون الذل والعار كما تصفهم بيانات الحركة الأمازيغية التي أجمعت كل أطيافها على أن استثناء المعتقلين السياسيين للقضية الأمازيغية من المفرج عنهم في إطار ملف الاعتقالات السياسية بالمغرب، ليس سوى تمييزا وعنصرية ضد المعتقلين الأمازيغ وقضيتهم التي ينظر إليها رجالات المخزن بالدونية وعدم الاعتبار.



كانت الساعة تشير إلى التاسعة صباحا من يوم الاثنين 25 أبريل 2011، حيث بدأت الفعاليات الأمازيغية تتقاطر على منطقة باب العلو حيث مقر المجلس الوطني لحقوق الإنسان، حاملة الأعلام الأمازيغية وصور المعتقلين ولافتات تندد بسياسات المخزن الاقصائية.



وفي تمام الساعة العاشرة وبضع دقائق ومع تضاعف أعداد الوافدين والذي بدأ يقارب الألف حتى شرعت حناجر المناضلات والمناضلين الأمازيغ في الهتاف ورفع الشعارات المساندة للمعتقلين والمطالبة بإطلاق سراحهما الفوري.



Source: http://www.tamazghapress.com/











Sunday, April 24, 2011

NADOR THE 24 ABRIL 2011 THE AMAZIGH AWAKENING


source:www.nadorcity.com

تحضيرات لـتأسيس الحزب الريفي للتضامن


هسبريس ـ طارق العاطفي:



Wednesday, April 20, 2011



كشف سليمان بلغربي وكريم مصلوح، القياديان بالحركة من أجل الحكم الذاتي بالريف، عن مشروع "ورقة مرجعية لأول حزب سياسي ريفي بالمغرب يؤسس لمغرب فدرالي".. وهي الوثيقة التي توصلت هسبريس بنسخة منها كاشفة عن مقترح تسمية التنظيم السياسي المرتقب وقرنه بـ "الحزب الريفي للتضامن".



واعتبر بلغربي ومصلوح أن مرور ﺃربع سنوات من "النقاش السياسي المفتوح والجاد" حول الحكم الذاتي للريف وكذا الآليات النضالية الممكنة لتأطير الريف سياسيا بنية تمكين الريف من نظام حكم ذاتي متطور وقادر على تحقيق الفعالية والتقدم، للريفيين وكل المغاربة، قد أفضى إلى "إنتاج 3 تيارات بالساحة السياحية الريفية".



الوثيقة المتوصل بها من قبل هسبريس أقرت بانقسام مناقشي موضع الحكم الذاتي للريف إلى "نقاشيين" متطرقين للنقاش الإشكالي دون اقتراح ﺃي حل لمشاكل الريف الراهنة والمستقبلية، وكذا "متخوفين" يعتريهم التذبذب في المواقف والتصورات زيادة على تخوف من ﺇشعار انتماءها إلى الحركة السياسية الريفية والتشكيك في جدوى الخيارات المستقبلية، وأيضا فئة المبادرين الممتلكين لـ "قوة فكرية حركية تجعلهم يبحثون عن وسائل التنظيم السياسي مؤمنة بالمغرب الفدرالي ومواكبة لمطالب الشعب في محاربة الفساد وإقامة الديمقراطية في ظل مغرب يحترم ويعترف بالجميع ويتطلع لتدبير وإدارة الشؤون الجهوية".. ودائما حسب تعبير بلغربي ومصلوح.



وأوضح ضمن ذات السياق بأن تأسيس ﺇطار "سياسي ديمقراطي يمثل مواقف الريفيين" سينبني على أسس " حزب سياسي ريفي فدرالي مؤمن بالملكية البرلمانية ومجسد لقيم التعددية والتنوع والوحدة ومدافع عن المرجعية الهوياتية للريف والانتماء الاجتماعي لمناضليـه".. وأردف أيضا بأن الأهمية ستولى لـ "القومية الريفية" باعتبارها "تميزا.. وضمانة للحفاظ على هوية الريف".



واسترسلت ذات الوثيقة المتحصل عليها من قبل هسبريس في التنصيص على أن "الحزب الريفي للتضامن.. يمكن ﺃن يتموقع سياسيا في الوسط الاجتماعي ويعبر عن طموحات الطبقة الوسطى والمرشحين للتدرج ‘ليها من طبقة الإعالة العائلية ﺇلى الطبقة الوسطى" كما أنه "يمكن ﺃن يتطور بين من يؤمن بقيم اليسار واليمين ليصبح هذا الوسط ذو هوية إيديولوجية سياسية محددة".



وأقرت قيادة الحركة من أجل الحكم الذاتي للريف بأن تأسيس "الحزب الريفي للتضامن" ستتطلب "توفير ﺇمكانيات مادية وقوى بشرية وﺃوراق سياسية تحدد المرجعية الفكرية والقانون الأساسي المنظم لأهداف وهياكل الحزب.. بالإضافة إلى المدة الزمنية التي سيستغرقها المناضلون لإقناع بعضهم البعض واستقطاب بعض الطاقات القادرة على مواكبة مرحلة التأسيس"، وأردف: "هذه المرحلة الإعدادية للتأسيس لا يجب ﺃن تكون طويلة، فكلما تأخرت تدل على ضعف الريفيين في تنظيم سياسي ذاتي، وبأن موضوع الحكم الذاتي مجرد نقاش سياسي موسمي..".


source http://www.hespress.com/

الأمازيغيون يؤسسون حزبهم التجمع من أجل الحرية والديموقراطية

دخل تأسيس حزب أمازيغي مرحلة العد العكسي، فقد اجتمعت أمس السبت بمراكش عدد من الفعاليات الأمازيغي لوضع اللمسات الأخيرة على التنظيم الجديد قبل عقد المؤتمر التأسيسي، وكذا صياغة مشاريع الأرضية السياسية والمذهبية.


وحسب مصدر مقرب من اللجنة التحضيرية، فإن المولود الجديد اقترح تسميته ب« التجمع من أجل الحرية والديمقراطية»، والذي يضم عددا من المقربين من الناشط الأمازيغي والمحامي بهيئة الرباط والرئيس المؤسس للشبكة الأمازيغية من أجل المواطنة.



فكرة الحزب انبثقت من لقاء 12 شتنبر 2009 بمراكش، حيث تم تدارس مجمل القضايا المرتبطة بوضعية الأمازيغية والوضع السياسي والاقتصادي والاجتماعي والثقافي بالمغرب، والبدائل التنظيمية والسياسية الضرورية للإنتقال نحو الديمقراطية الشاملة وتجاوز الوضعية الراهنة، وتم الإتفاق على تشكيل لجنة وطنية مكونة من عشرة أشخاص، تم تكليفها بإعداد مشاريع الأوراق السياسية ذات الصلة بمستقبل المغرب في مختلف المجالات، وعقد لقاءات مع مختلف تيارات وفعاليات المجتمع في أجل أقصاه نهاية يونيو المقبل. وتم تكليف اللجنة كذلك باعداد أوراق التنظيم السياسي الجديد.



وحسب أحد أعضاء اللجنة التحضيرية، فإن التوجه العام للحزب هو أنه «حزب اجتماعي ديمقراطي ويهتم بجزب القضايا التي تهم المواطن المغربي»، لكنه يضيف أن «قيمته المضافة تكمن في رؤية وتصوره لطريقة معالجة ملف الأمازيغية في المغرب»، وقال إنه يجمع فعاليات أمازيغية ويسارية متشبعة بقيم الديمقراطية وحقوق الإنسان، وهو مفتوح لكل المغاربة الذين لا يجدون أنفسهم في الأحزاب الأخرى.


وبعد عدد من اللقاءات التشاورية في مختلف المدن المغربية واستشارة عدد من الفعاليات اليسارية والأمازيغية، من المنتظر أن يتم الحسم في طبيعة التنظيم وهويته الإيديولوجية، وستتم المصادقة على مشاريع الورقة المذهبية والسياسية في اللقاء الوطني المزمع عقده شهر نونبر المقبل التي تم إعدادها على امتداد الأشهر الماضية، وسيتم أيضا الحسم في الشكل التنظيمي والسياسي للمبادرة وآفاقها وتوجهاتها العامة (الإيديولوجية والسياسية...)، وكذا موعد انعقاد المؤتمر التأسيسي.



للإشارة فإن فكرة تأسيس تنظيم سياسي أمازيغي انبثقت لأول مرة مباشرة بعد فشل لقاء بوزنيقة لسنة ٢٠٠١ الذي جمع آنذلك فعاليات أمازيغية حول بيان محمد شفيق والمسمى بيان من «أجل اعتراف بأمازيغية المغرب»، لكن تم التراجع عنه بعد احداث المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية وتعيين محمد شفيق عميدا له، قبل أن يتلقف الفكرة المحامي أحمد الدغرني الذي أسس الحزب الديمقراطي الأمازيغي، هذا الأخير تم حله من طرف وزارة الداخلية، ليعود المحامي حسن إيدبلقاسم بفكرة تأسيس الحزب الفيدرالي الأمازيغي والتي توقفت في منتصف الطريق، قبل أن تظهر فكرة الحزب السياسي من جديد من طرف فعاليات اجتمعت بمراكش منذ سنة التفت حول مشروع المحامي أحمد أرحموش أحد أبرز قياديي الشبكة الأمازيغية من أجل المواطنة.

source:www.hibapress.com





Saturday, April 23, 2011

الأمازيغية: الحركة الشعبية و حركة 20 فبراير

الحركة - 23/04/2011

 



وجهة نظر

حق لا يراد به باطل



الحسـان مصحـو(*)



لم تنتظر الحركة الشعبية ظهور حركة 20 فبراير كي تضع الأمازيغية في خريطة انشغالاتها وتدرجها ضمن مطالبها، ولم تنتظر خطاب 9 مارس كي تحمل شعار المطالبة بدسترة الأمازيغية والاعتراف بها كلغة رسمية إلى جانب اللغة العربية.

فمن دوافع تأسيس حزب الحركة الشعبية الدفاع عن الأمازيغية لغة و ثقافة و هوية والدود عن المجتمع المغربي بكل مكوناته. لدى فتح منذ تأسيسه الأبواب على مصراعيها أمام المغاربة دون إقصاء لأي منطقة... ودون ازدراء لأي شريحة.
وإذا كان من أولوياته الدفاع عن العالم القروي نظرا لما كان سكانه يعانون منه من حرمان من التجهيزات التحتية والمؤسسات الخدماتية رغم أنه يشكل رافعة الاقتصاد الوطني، فإن الحركة الشعبية كانت أول الداعين إلى رفع التهميش على التجمعات السكنية النائية وشق الطرقات إلى القرى لفك عزلتها وإمدادها بالكهرباء و تجهيزها بالمستوصفات و المدارس و المؤسسات ذات الطابع الاجتماعي و الاقتصادي ، كما كانت الحركة الشعبية أول الداعين إلى المحافظة على التراث الثقافي الأمازيغي و العمل على تنمية الثقافة الأمازيغية، وعيا من مؤسسيها بقيمة هذا التراث بكل حمولته وبأن هذه الثقافة بكل أنماطها تعكس مدى عراقة الأمة المغربية و قدرة أبنائها على الخلق والإبداع ومدى تعدد روافدها الحضارية .

ألم تكن الحركة الشعبية أول حزب يرى بأن اللغة الأمازيغية ليست مجرد لهجة لا يتواصل بها إلا الناطقون بها كما يعتقد الآخرون ،بل لغة بقواعدها النحوية و الصرفية واشتقاقاتها الغنية...ألم تكن الحركة الشعبية الحزب الوحيد الذي آمن بان الثقافة الأمازيغية هي أجناس أدبية و أنماط شعرية وعمران متميز و فنون تشكيلية بخيط الصوف تبدع بها أنامل الأمازيغيات أروع اللوحات.

ألم يكن حزب الحركة الشعبية ينعت بسبب ذلك ومن طرف أولئك الدين نصبوا اليوم نفوسهم أوصياء على الأمازيغية ب"حزب الشلوح و حزب الرزوز" وغيرها من الصفات التي يضفون عليها طابعا قدحيا ما كان ليزيد الحزب إلا تعلقا بمناضليه.كيفما كانت أصولهم العرقية و انتماءاتهم الجغرافية.

إن التحول العميق الذي يعرفه المغرب وهو يؤسس لمجتمع حداثي ديمقراطي يؤمن بالتعدد والاختلاف وينفض غبار التهميش عن الأمازيغية برعاية جلالة الملك محمد السادس، إنما جاء استجابة لمطالب حزب الحركة الشعبية منذ تأسيسه قبل أن يكون استجابة لحركة 20 فبراير أو الأحزاب التي أصبحت اليوم" أمازيغية" أكثر من الأمازيغيين أنفسهم.

فاسألوا الشعراء والفنانين الأمازيغيين إن كنتم لا تعلمون، لأنهم وثقوا ذلك في إبداعاتهم الشعرية.

(*) أستاذ باحث في الثقافة الأمازيغية ورئيس فدرالية الجمعيات الثقافية الأمازيغية بالأطلس المتوسط

source: http://www.harakamp.ma/index.html



المرصد الأمازيغي يستنكر استثناء المعتقلين السياسيين : مصطفى أوسايا و حميد أعضوش من قرار الإفراج

المرصد الأمازيغي يستنكر استثناء المعتقلين السياسين : مصطفى أوسايا و حميد أعضوش من قرار الإفراج عن بعض المعتقلين السياسيي 



تلقى المرصد الأمازيغي بارتياح نبا الإفراج عن بعض المعتقلين السياسيين، و من ضمنهم المعتقلون السياسيون الخمسة في قضية ما عرف بملف بلعيرج إضافة إلى المعتقل السياسي شكيب ألخياري و المعتقلون الصحراويون مجموعة علي سالم التامك. و إذ يهنئ المرصد الأمازيغي كل مناضلي حقوق الإنسان و حركة عشرين فبراير على هذا الانجاز الأولي، فانه يستغرب لاستثناء معتقلي الحركة الأمازيغية القابعين في سجن تولال بمكناس من قرار الإفراج.
  
و إذ يعتبر المرصد الأمازيغي للحقوق و الحريات هذا الاستثناء إدانة ظالمة أخرى في حق المناضلين أوسايا مصطفى و اعضوش حميد، فانه يعلن للرأي العام مايلي : 

 إن معتقلي الحركة الأمازيغية السيد مصطفى أوسايا و السيد حميد أعضوش، و عائلاتهم وهيئة دفاعهم و كل المساندين لهم ف-i محنتهم من جمعيات و حقوقيين ، ينتظرون إنصافهم و رد الاعتبار لهم بعد أربع سنوات من الاعتقال الجائر بسبب نشاطهم النقابي و الحقوقي داخل الجامعة.
  
 إن المرصد الأمازيغي يضم صوته إلى كل الأصوات التي ساندت معتقلي الحركة الأمازيغية منذ اعتقالهم في ملف بينت القرائن و.ii أطوار المحاكمة بأنهم بريئون منه و لا علاقة لهم به.

  إن المرصد الأمازيغي يجدد مطلبه بإنهاء محنة مناضلين شابين كانوا يحلمون فقط بمغرب ديمقراطي يعترف بأمازيغيتهم وما.iii يرتبط بها من حقوق. كما يخشى المرصد الأمازيغي، أن يكون استثناء أوسايا مصطفى و اعضوش حميد من المساعي لطي ملف الاعتقال السياسي، رسالة سلبية أخرى إلى كل تنظيمات الحركة الأمازيغية.

  يدعو المرصد الأمازيغي كل المؤمنين بعدالة قضية المعتقلين السياسيين الامازيغيين إلى الضغط على المجلس الوطني .iiii  لحقوق  الإنسان، حتى يتعاطى مع ملف الاعتقال السياسي في شموليته و ليس بانتقائية و حسب ثقل الملف وموازين الضغط.



المرصد الأمازيغي للحقوق و الحريات



TAMAZGHA FROM CANARY ISLANDS IN THE ATLANTIC OCEAN TO THE SIWA OISIS IN DESERT OF EGYPT



MOROCCAN KITCHEN

libyans in ancient Egypt

libyans in ancient Egypt